Samifehri.tn: هنا عنوان منصة البث الجديدة
منصة تدفق Samifehri - في مقابلة مع Mosaïque Fm ، أعلن سامي الفهري أنه سيتم إطلاق منصته في أول أيام رمضان وعرض الخطوط العريضة لمشروعه الجديد.
بعد منتصف الليل بقليل ، أعلن على صفحته على Facebook أنه يمكنه الوصول إلى منصة samifehri.tn. يمكننا أن نرى اثنين المسلسلات الجديدة بثت مساء 2 أبريل بعد الإفطار على منصتها.
كيفية الوصول إلى منصة البث سامي الفهري؟
أسعار الوصول إلى المنصة
كيفية الوصول إلى منصة البث سامي الفهري؟
المنصة الجديدة ستبث المسلسلات التونسية ، ومن المقرر انطلاقها في أول أيام شهر رمضان. وشرح اختيار الاسم برغبة في الحفاظ على ملكيته.
على الرغم من أن الكثير من الناس يعتقدون أن عنوان النظام الأساسي هو Samifehri.com ومع ذلك ، فإن العنوان الرسمي الحقيقي لمنصة البث هو www.samifehri.tn.
الوصول إلى المنصة
وتجدر الإشارة إلى أن الموقع يعاني من مشاكل في الوصول منذ اليوم الأول. لهذا السبب قد يتعذر الوصول إليه في الوقت الحالي. لذا حاول تحديث الصفحة.
تحديث: قال مسؤول الاتصال في الحوار التونسي إن هذه علامة إيجابية وأن المشاهدين مهتمون بمشاهدة المسلسلات التليفزيونية على هذه المنصة. قام الفنيون بإصلاح المشكلة خلال عطلة نهاية الأسبوع. المنصة يمكن الوصول إليها مرة أخرى.
سامي الفهري للترفيه - samifehri.tn
سامي الفهري للترفيه - samifehri.tn
أسعار الوصول إلى المنصة
سيكون الوصول إلى الموقع في اليوم الأول مجانيًا. يقدم سامي الفهري معدلات مدروسة جيدًا لتونس والخارج.
تم تحديد الاشتراك للوصول إلى المنصة على 8 دنانير شهريًا أو 600 مليم في اليوم ، لمن لا يرغبون في الاشتراك شهريًا.
بالنسبة للتونسيين الذين يعيشون في الخارج ، يمكنهم دفع اشتراك شهري قدره 4.99 يورو.
وهذا يتعلق أيضًا بالمجتمع المغاربي وخاصة الجزائريين الذين يحييهم سامي الفهري بشكل خاص لأنهم من بين المتفرجين المخلصين له.
لقراءة أيضا: تدفق: أفضل 10 برامج تلفزيونية تركية باللغة العربية & 41 أفضل مواقع البث المجاني بدون حساب
اختيار الاسم
وأوضح سامي الفهري اختيار الاسم برغبته في الحفاظ على ممتلكاته. وتابع: "لقد أنشأت العديد من العلامات التجارية ، بما في ذلك Cactus ، والتي سلبت مني واليوم اخترت وضع اسمي لأنه في حالة حدوث مشكلة يمكنني تقديم شهادة ميلادي".
قال سامي الفهري إنه مقتنع بالمشروع الذي بدأه لسببين ، أولهما تغيير طريقة تسويق المنتجات الإعلامية ، والثاني أزمة صناعة الإعلان.
إرسال تعليق